logo
#

أحدث الأخبار مع #جولييت توما

الأونروا: طفل من كل 10 في غزة يعاني من سوء التغذية
الأونروا: طفل من كل 10 في غزة يعاني من سوء التغذية

سكاي نيوز عربية

time١٨-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • سكاي نيوز عربية

الأونروا: طفل من كل 10 في غزة يعاني من سوء التغذية

وذكرت مديرة الاتصالات في الأونروا، جولييت توما، للصحفيين "تؤكد فرقنا الصحية ارتفاع معدلات سوء التغذية في غزة، خاصة منذ تشديد الحصار قبل أكثر من أربعة أشهر". والأحد أفادت الأونروا"، بأن قطاع غزة يحتاج 500 إلى 600 شاحنة مساعدات كل يوم. واوضحت الأونروا ، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك، إن "تدفق المساعدات بشكل هادف وغير منقطع إلى غزة هو السبيل الوحيد لمنع الكارثة الحالية من التصاعد أكثر". وأضافت أن "أقل حاجة هي 500 إلى 600 شاحنة كل يوم تدار من خلال الأمم المتحدة بما في ذلك الأونروا". وأكدت أن "الشعب في غزة لا يستطيع الانتظار أكثر من ذلك".

الأمم المتحدة: الضفة الغربية تشهد أكبر نزوح منذ 1967
الأمم المتحدة: الضفة الغربية تشهد أكبر نزوح منذ 1967

الشرق الأوسط

time١٧-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الأمم المتحدة: الضفة الغربية تشهد أكبر نزوح منذ 1967

حذرت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، من أن النزوح الجماعي في الضفة الغربية المحتلة بلغ مستويات غير مسبوقة منذ بدء احتلال إسرائيل للضفة قبل نحو 60 عاماً، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقالت الأمم المتحدة إن العملية العسكرية الإسرائيلية التي بدأت في شمال الضفة الغربية في يناير (كانون الثاني) شرّدت عشرات آلاف الأشخاص، ما يثير مخاوف من احتمال وقوع «تطهير عرقي». وصرحت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) جولييت توما، بأن العملية العسكرية «هي الأطول مدة منذ الانتفاضة الثانية» في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وصرحت للصحافيين في جنيف عبر اتصال بالفيديو من الأردن بأن ما يحدث «يؤثر على العديد من مخيمات اللاجئين في المنطقة، ويتسبب في أكبر نزوح سكاني للفلسطينيين في الضفة الغربية منذ عام 1967»، في إشارة إلى الحرب التي استمرت ستة أيام وأدت إلى احتلال إسرائيل للضفة الغربية. بدورها، حذّرت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان من أن النزوح القسري الجماعي على أيدي قوات احتلال قد يرقى إلى مستوى «تطهير عرقي». منذ شن الجيش الإسرائيلي عملية أطلق عليها «الجدار الحديدي» شمال الضفة الغربية في يناير «لا يزال نحو 30 ألف فلسطيني مهجّرين قسراً»، بحسب المتحدث باسم مفوضية حقوق الإنسان، ثمين الخيطان. وأضاف أن قوات الأمن الإسرائيلية أصدرت خلال الفترة نفسها أوامر هدم لنحو 1400 منزل في شمال الضفة الغربية، عادّاً الأرقام «مقلقة». وأشار إلى أنّ عمليات الهدم الإسرائيلية شرّدت 2907 فلسطينيين في أنحاء الضفة الغربية منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وأضاف أنّ 2400 فلسطيني آخرين، نصفهم تقريباً من الأطفال، هُجّروا نتيجة أعمال مستوطنين إسرائيليين، وعبر عن أسفه لأن النتيجة الإجمالية كانت «إفراغ أجزاء كبيرة من الضفة الغربية من الفلسطينيين». وقال الخيطان إن «التهجير الدائم للسكان المدنيين داخل أراض محتلة يعدّ نقلاً غير قانوني»، مشدداً على أنّه بحسب الظروف، قد يُمثّل «تطهيراً عرقياً» و«جريمة ضد الإنسانية». وأفاد الخيطان بتسجيل 757 هجوماً شنها مستوطنون إسرائيليون في الضفة الغربية خلال النصف الأول من العام، بزيادة 13 في المائة على الفترة نفسها من عام 2024. وصرح للصحافيين أن الهجمات أسفرت عن إصابة 96 فلسطينياً في الأراضي المحتلة خلال يونيو (حزيران) وحده، مؤكداً أن هذا أعلى عدد إصابات خلال شهر بين الفلسطينيين من جراء هجمات المستوطنين «منذ أكثر من عقدين». تصاعدت أعمال العنف في الضفة الغربية منذ الهجوم الذي شنته حركة «حماس» الفلسطينية على إسرائيل في أكتوبر 2023، الذي أشعل فتيل الحرب في قطاع غزة. ومنذ ذلك الحين قُتل ما لا يقل عن 964 فلسطينياً في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وفقاً للأمم المتحدة. وخلال الفترة نفسها قُتل 53 إسرائيلياً في هجمات فلسطينية أو اشتباكات مسلحة، 35 منهم في الضفة الغربية و18 في إسرائيل.

الأونروا: طفل من كل 10 يخضعون للفحص بغزة يعاني سوء التغذية
الأونروا: طفل من كل 10 يخضعون للفحص بغزة يعاني سوء التغذية

صحيفة الخليج

time١٦-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

الأونروا: طفل من كل 10 يخضعون للفحص بغزة يعاني سوء التغذية

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن طفلاً من كل 10 يخضعون للفحص في العيادات التي تشغلها في غزة يعاني سوء التغذية. وذكرت جولييت توما مديرة الاتصال في الأونروا للصحفيين في جنيف عبر اتصال مرئي من العاصمة الأردنية عمان «تؤكد فرقنا الصحية ارتفاع معدلات سوء التغذية في غزة، خاصة منذ تشديد الحصار قبل أكثر من أربعة أشهر في الثاني من مارس». وقالت الأونروا إنها فحصت أكثر من 240 ألف طفل وطفلة دون سن الخامسة في عياداتها منذ يناير/ كانون الثاني 2024، مضيفة أن رصد الإصابة بسوء التغذية في قطاع غزة كان نادراً قبل الحرب. وقالت توما: «قال لنا ممرض تحدثنا إليه إنه لم يكن يعرف في الماضي عن حالات سوء التغذية إلا من خلال الكتب والأفلام الوثائقية». وأضافت «الأدوية وإمدادات التغذية ومواد النظافة والوقود جميعها تنفد سريعاً». رفعت إسرائيل في 19 مايو حظراً كانت تفرضه على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة استمر 11 أسبوعاً، ما سمح باستئناف دخول شحنات محدودة من الأمم المتحدة. غير أن الأونروا لا تزال ممنوعة من إدخال المساعدات إلى القطاع. وقالت وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق (كوجات)، وهي وكالة عسكرية إسرائيلية معنية بتنسيق المساعدات، إنها ساعدت على تسهيل دخول 67 ألف شاحنة أغذية إلى غزة، والتي سلمت 1.5 مليون طن من المواد الغذائية التي تتضمن حليب الرضع وأغذية للأطفال. وأضافت أن نحو ألفي طن من أغذية الأطفال تم إدخالها إلى غزة من خلال المعابر في الأسابيع القليلة الماضية، بناء على طلبات من منظمات الإغاثة الدولية. وتتهم إسرائيل والولايات المتحدة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بالسرقة من عمليات الإغاثة التي تقودها الأمم المتحدة، وهو ما تنفيه حماس. وفي المقابل، دعمت الولايات المتحدة وإسرائيل مؤسسة غزة الإنسانية التي تستعين بشركات أمن وخدمات لوجستية أمريكية خاصة لنقل المساعدات إلى مراكز التوزيع، والتي رفضت الأمم المتحدة العمل معها. وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أمس الاثنين إنه تم تشخيص إصابة أكثر من 5800 طفل بسوء التغذية في غزة الشهر الماضي، من بينهم أكثر من 1000 طفل يعانون سوء تغذية حاد وشديد. وقالت إن هذه زيادة تسجلها للشهر الرابع على التوالي.

مخاوف من «تطهير عرقي» في الضفة الغربية بعد أكبر نزوح منذ 1967
مخاوف من «تطهير عرقي» في الضفة الغربية بعد أكبر نزوح منذ 1967

صحيفة الخليج

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

مخاوف من «تطهير عرقي» في الضفة الغربية بعد أكبر نزوح منذ 1967

جنيف - أ ف ب حذرت الأمم المتحدة الثلاثاء، من أن النزوح الجماعي في الضفة الغربية بلغ مستويات غير مسبوقة منذ بدء احتلال إسرائيل لها، قبل نحو 60 عاماً. وقالت الأمم المتحدة، أن العملية العسكرية الإسرائيلية التي بدأت في شمال الضفة الغربية في يناير/ كانون الثاني الماضي، شرّدت عشرات الآف الأشخاص، ما يثير مخاوف من احتمال وقوع «تطهير عرقي». وصرحت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) جولييت توما، بأن العملية العسكرية «هي الأطول مدة منذ الانتفاضة الثانية» في أوائل العقد الأول من القرن الـ21. وقالت جولييت للصحفيين في جنيف عبر اتصال بالفيديو من الأردن، إن ما يحدث «يؤثر في مخيمات اللاجئين في المنطقة، ويتسبب في أكبر نزوح سكاني للفلسطينيين في الضفة الغربية منذ عام 1967»؟ بدورها حذّرت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، من أن النزوح القسري الجماعي على يد قوات قد يرقى إلى مستوى «تطهير عرقي». منذ شن الجيش الإسرائيلي عملية أطلق عليها «الجدار الحديدي» شمال الضفة الغربية في يناير/كانون الثاني الماضي، «لا يزال نحو 30 ألف فلسطيني مهجّرين قسراً»، بحسب المتحدث باسم مفوضية حقوق الإنسان ثمين الخيطان. وأضاف أن قوات الأمن الإسرائيلية أصدرت خلال الفترة نفسها أوامر هدم لنحو 1400 منزل في شمال الضفة الغربية، معتبراً الأرقام «مقلقة». وأشار إلى أنّ عمليات الهدم الإسرائيلية شرّدت 2907 فلسطينيين في أنحاء الضفة الغربية منذ 2023. وأضاف أنّ 2400 فلسطيني آخرين، نصفهم تقريباً أطفال، هُجّروا نتيجة أعمال مستوطنين إسرائيليين، وعبر عن أسفه لأن النتيجة الإجمالية كانت «إفراغ أجزاء كبيرة من الضفة الغربية من الفلسطينيين». وقال الخيطان،: إن «التهجير الدائم للسكان المدنيين داخل أراض محتلة يعدّ نقلاً غير قانوني»، مشدداً على أنّه بحسب الظروف، قد يُمثّل «تطهيراً عرقياً»، و«جريمة ضد الإنسانية». وأفاد الخيطان بتسجيل 757 هجوماً شنها مستوطنون إسرائيليون في الضفة الغربية خلال النصف الأول من العام، بزيادة قدرها 13 % عن الفترة نفسها من عام 2024. وصرح للصحفيين، بأن الهجمات أسفرت عن إصابة 96 فلسطينياً في الأراضي المحتلة خلال يونيو/حزيران وحده، مؤكداً أن هذا أعلى عدد إصابات خلال شهر بين الفلسطينيين، جراء هجمات المستوطنين «منذ أكثر من عقدين». وتصاعدت أعمال العنف في الضفة الغربية منذ شن إسرائيل حربها على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. ومنذ ذلك الحين قُتل ما لا يقل عن 964 فلسطينياً في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وفقاً للأمم المتحدة. وخلال الفترة نفسها قُتل 53 إسرائيلياً في هجمات فلسطينية، أو اشتباكات مسلحة، 35 منهم في الضفة الغربية و18 في إسرائيل.

الأمم المتحدة: الضفة الغربية تشهد أكبر موجة نزوح منذ 1967
الأمم المتحدة: الضفة الغربية تشهد أكبر موجة نزوح منذ 1967

صحيفة سبق

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

الأمم المتحدة: الضفة الغربية تشهد أكبر موجة نزوح منذ 1967

حذّرت الأمم المتحدة من أن الضفة الغربية المحتلة تشهد أكبر موجة نزوح فلسطيني منذ احتلالها عام (1967)، بفعل العملية العسكرية الإسرائيلية المستمرة شمال الضفة منذ يناير الماضي، التي شرّدت نحو (30) ألف شخص. وقالت المتحدثة باسم "أونروا" جولييت توما: إن العملية تعد الأطول منذ الانتفاضة الثانية، وأثّرت على عدة مخيمات لاجئين، ما يثير مخاوف من "تطهير عرقي". من جانبها، أشارت مفوضية حقوق الإنسان إلى أن التهجير القسري قد يرقى إلى "جريمة ضد الإنسانية"، مع تسجيل (1400) أمر هدم وتهجير آلاف الفلسطينيين، بينهم أطفال، منذ أكتوبر (2023). كما رُصدت (757) هجمة نفذها مستوطنون خلال النصف الأول من العام، مما أدى إلى إصابة (96) فلسطينيًا في يونيو وحده، في أعلى حصيلة شهرية منذ أكثر من (20) عامًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store